الحفاظ على حسن سير العلاقات العاطفية قد يكون صعباً بعض الشيء، فقد يمر طرفا العلاقة بلحظات مريرة
ويفضلان لو أنها لم تكن. نقدم إليك هنا أسوأ اللحظات التي ربما تعيشينها في علاقتك الزوجية:
• ربما بقي زوجك على علاقة صداقة مع حبيبته السابقة التي تعرف إليها قبل الزواج بك، ولكن أن يتكلم هذا الأخير عنها أمامك فإن تلك هي اللحظة الأسوأ التي قد تعيشينها.
ويفضلان لو أنها لم تكن. نقدم إليك هنا أسوأ اللحظات التي ربما تعيشينها في علاقتك الزوجية:
• ربما بقي زوجك على علاقة صداقة مع حبيبته السابقة التي تعرف إليها قبل الزواج بك، ولكن أن يتكلم هذا الأخير عنها أمامك فإن تلك هي اللحظة الأسوأ التي قد تعيشينها.
• إذا حاول أهل الزوج أو الزوجة التدخل في أمورهما ومعرفة الأسرار التي تحيط بعلاقتهما، فسيحزن كل من المرأة والرجل على حد سواء وستكون لحظة التدخل هذه من اللحظات الصعبة في علاقتكما الزوجية.
• من الطبيعي أن تختلف تطلعات المرأة عن تطلعات الرجل ولكن لحظة الخلاف على أمر كهذا هي اللحظة الأسوأ في العلاقة والتي قد تودي بالطرفين إلى طريق مسدود.
• للأصدقاء والصديقات والزملاء دور بارز أحياناً في التأثير على العلاقة ما بين المرأة والرجل وقد يسهمون في تعميق الخلاف فتكون لحظة ممارستهم للضغط الخارجي الذي يفرضونه من اللحظات الصعبة في الزواج.
• إذا وجدت زوجك يخونك، فقد تكون هذه اللحظة نهاية علاقتك به لأن ذلك سيجعلك حزينة وهو من أسوأ المواقف التي يمكن للمرأة المتزوجة أن تعيشها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق